Detailed Notes on الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Detailed Notes on الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Blog Article
في التسعينيات من القرن العشرين وأوائل القرن الواحد والعشرين، حقق الذكاء الاصطناعي نجاحات أكبر، وإن كان ذلك إلى حد ما وراء الكواليس.
هذا يمكن أن يعزز من فعالية البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تحسين الرعاية النفسية في المجتمع.
هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعي.
بدأت العلاقة بين الذكاء الاصطناعي وعلم النفس منذ خمسينيات القرن الماضي عندما طُورت أولى البرمجيات الحاسوبية لمحاكاة التفكير البشري.
وعلى عكس ذلك، ترى مجموعة أخرى من العلماء أن خصوصيات الذكاء هي تأكيد لخصوصية هوية الكائن الإنساني وليس لإمكان تقليده بالآلات. ويخلص الفيلسوف ماكغن من الخصوصيات إلى طرح إشكالية وجودية: لا يستطيع عقل الإنسان، بما هو أداة بحث وإدراك، أن يعلو فوق نفسه وقدراته، وعمليات التفكير الجارية في دماغه لن تتوصل أبداً إلى فهم ذاتها!
وهناك نوع مختلف جدا من البحث برز في التسعينيات، على أساس نظرية التحسين الرياضية. بالنسبة لكثير من المشاكل، من الممكن أن تبدأ عملية البحث بشكل ما من التكهن والتخمين، ثم يعدل التخمين تدريجيا حتى الوصول إلى الدرجة الإمارات المثلى التي لا يمكن إجراء أي تحسينات بعدها.
رغم تطور الذكاء الاصطناعي، إلا أنه لا يمكنه استيعاب المشاعر البشرية بالطريقة نفسها التي يقوم بها المعالجون النفسيون.
الذكاء الإصطناعي >> الذكاء الاصطناعي في علم النفس: تحليل السلوك البشري وتقديم الدعم العاطفي
مثال عن دردشة آلية علاجية مثل هذه هو "ووبوت"؛ وهو دردشة آلية تتعلم التكيف مع شخصيات مستخدميها وقادرة على إرشادهم خلال أنواع عدة من العلاجات نور وتمرينات الحديث المستخدَمة عادةً لمساعدة المرضى على التعامل مع مجموعة من الحالات.
على الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعي على فهم الأنماط، إلا أنه لا يمتلك وعيًا أو مشاعر مثل العقل البشري.
الجدول الزمني للذكاء الاصطناعي — تاريخ الذكاء الاصطناعي
مشروع آخر يركز على استخدام الذكاء الاصطناعي لتوقُّع مشكلات الصحة النفسية قيد التنفيذ في معهد "آلان تورينغ"؛ إذ يقوم الباحثون بدراسة كيفية استخدام مجموعات بيانات ضخمة من الأفراد الذين لم يظهروا أعراض مشكلات الصحة النفسية للتنبؤ بأي منهم عرضة لتطوير أعراض خلال حياتهم.
تسارع تطور التكنولوجيا خلال السنوات الأخيرة، ليصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من مختلف مجالات الحياة، بما فيها علم النفس المعرفي. يشمل هذا المجال دراسة العمليات العقلية مثل التفكير، والتذكر، والتعلم، مما يمنح الذكاء الاصطناعي القدرة على مساعدة العلماء والباحثين في فهم أعمق للإدراك البشري.
إن استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي يجعل المعلومات أكثر دقة وسرعة، مما يؤدي إلى نتائج بحثية محكمة.